علاقة سيلينا غوميز وجاستين بيبر الى الواجهة من جديد، هذا ما فعله انفصاله عنها بها

تطرّقت المغنية والممثلة سيلينا غوميز مؤخرًا لموضوع تأثير انفصالها عن جاستين بيبر في العام ٢٠١٨، كاشفةً على ان نهاية علاقتهما التي حطّمت قلبها قد دفعتها للتركيز على صحتها النفسيّة، وأخذ استراحة من مواقع التواصل الاجتماعي.

وفي حديث لموقع “Fast Company”، اعترفت غوميز بأنّ قلبها قد تحطّم فعلاً بعد الانفصال، ولم تعد بحاجة للاطلاع على ما يفعله الآخرون، ايمانًا منها بأنّ ذلك الأمر سيمنحها شعورًا سلبيًّا تجاه الوضع الذي هي عليه.

على ان انفصال غوميز عن بيبر تمّ بعد سنوات من العلاقة المضطربة بين النجمَين، وغداة تشخيص إصابة غوميز بمتلازمة الثنائية القطب ( Bipolar Disorder).

ويأتي تصريح غوميز هذا بعد سلسلة اعترافات أدلت بها في فيلمها الوثائقي ” Selena Gomez: My Mind & Me”، حيث فاجأت النجمة الأميركية جمهورها بالإعلان عن أنّ انفصالها عن بيبر كان أفضل ما حدث لها، قالت” كلّ شيء أصبح في متناول العلن، شعرت وكأنني مسكونة بعلاقة سابقة قد لا يرغب أحد بوضع حدّ لها، لكنني سرعان ما تخطيتها وخرج مني الخوف.. اعتقد بأنني كنت بحاجة الى ان يحصل ما حصل، وكان ذلك أفضل ما تعرضت له في حياتي”.

ولاحقًا بعد انفصالها عن بيبر، بدأ الاخير بمواعدة هايلي بالدوين، لينتهي بهما الأمر الى الزواج في العام نفسه، لتعود غوميز وترتبط بعلاقة مع The Weeknd استمرّت ١٠ أشهر، لكنها لم تسلم من الإشاعات بعد ان تناولتها العناوين في علاقة غير جديّة ربطتها بالمغني Drew Taggart .

وفي كلّ ذلك لا تزال غوميز تحرص على وصف نفسها بالمرأة العزباء في معرض تعريفها عن وضعها الاجتماعي.

مقالات متعلقة

Back to top button

Adblock Detected

Please disable ads blocker to access bisara7a.com