هل خسرت بيلا حديد عقد ديور بسبب دعمها للفلسطينيين؟
انتشرت في الساعات الماضية اشاعات كثيرة تتحدث عن خسارة عارضة الأزياء الأميركية، من أصول فلسطينية، بيلا حديد عقدها مع دار أزياء ديور العالمية بسبب دعمها العلني للقضية الفلسطينية.
ووفقًا لموقع الأزياء “دايت برادا” فقد أكدت مصادر متعددة طلبت عدم الكشف عن هويتها، أن ديور تقف إلى جانب “حديد” التي كانت وجه “ديور بيوتي” منذ مايو 2016. ولم تصدر الشركة بيانًا رسميًا ردًا على الإشاعات التي تدور حولها.
أما آخر ظهور لبيلا حديد على موقع ديور على إنستغرام في 26 آذار/مارس 2021 مع منشور يروّج لمؤسسة ديور.
وكانت بيلا حديد قد تعرضت لهجوم كبير بعد مشاركتها في تظاهرة داعمة للفلسطينيين، شهدتها مدينة بروكلين الأميركية بنيويورك على اثر الحرب التي شنتها اسرائيل على قطاع غزة.
وشاركت بيلا مع والدها، محمد حديد، في تظاهرة ضمّت الآلاف في مدينة بروكلين لدعم الفلسطينيين. وهتفت “فلسطين حرة، من النهر إلى البحر” ما اعتبره البعض أنه دعوة لإزالة إسرائيل من الوجود.
وشاركت الشقيقة الصغرى لبيلا، جيجي حديد، منشورات على إنستغرام لدعم الفلسطينيين.