خاص- ميشال المر في أول تعليق عبر “بصراحة” على اطلالة هشام حداد على شاشته… وهذا ما كشفه الأخير

أطل النجم الكوميدي، هشام حداد، بأولى حلقات برنامجه “كتير هلقد” عبر محطة “أم تي في” حيث حلّ الممثل السوري معتصم النهار ضيفاً على الحلقة الافتتاحية.

موقع “بصراحة” تواصل مع رئيس مجلس ادارة  MTV السيد ميشال المر وذلك للوقوف عند رأيه حول الحلقة الاولى من برنامج “كتير هلقد” خاصة بعدما ركّزت الحلقة الاولى على انتقاد محطة “المر” وبعض اطلالات العاملين فيها، فأكد لنا أن ليس هناك من سقف في البرنامج وهشام حر بأن يفعل ما يشاء في برنامجه.

وردًا على سؤال بشأن أول تعليق منه على الحلقة الأولى أجاب: “روعة”.

من جانبه أكد الإعلامي والنجم الكوميدي هشام حداد لـ “بصراحة” أن إدارة محطة “أم تي في” لم تطّلع على مضمون الحلقة الأولى، هذا بالاضافة الى أن ميشال المرّ أحب المقدمة التي تمحورت حول محطة “المر”.

وهل وضعت الإدارة سقفًا للبرنامج؟ شدّد “حداد” أن لا حدود أو سقف للبرنامج”.

وردًا على سؤال عن انطباعه الأول حول الحلقة بعد انتقاله الى “أم تي في” وهل يعتبر انه انسجم مع فريق العمل؟ أكد هشام حداد أن انطباعه رائع كأول حلقة مع محطة جديدة وفريق عمل جديد، والمضمون كان جيدًا والاستديو رائع مع ضرورة اجراء تعديلات على الاضاءة في الحلقات القادمة.

وشدّد هشام انه “قلّع” على الرغم من كل الظروف التي أحاطت بالانتقال من محطة الى أخرى، كاشفًا أن المخرج كميل طانيوس كان له دورًا كبيرًا لناحية التخفيف من الصعوبات كأول  يوم تصوير مشيداً بالمخرج كميل طانيوس قائلاً “قوي كتير كميل”.

أما لناحية إعداد البرنامج، أشار هشام أنه يتعامل مع نفس فريق عمله عندما كان في محطة LBCI على رأسهم”طوني خياط”،  بالاضافة الى  ديانا وهبة التي رافقته في برنامج “راحت علينا” على قناة “الآن” خاصة أن كيمياء كبيرة تجمعهما.

أيضًا رافق هشام حداد ببرنامجه الجديد فرقته وجاد بو كرم المعروف بـ “OHMYJAD” وأمل طالب وايلي الشمالي المعروف بـ “ايلي جلادة”.

وكان هشام حداد قد استبق أول حلقة من برنامج “كتير هلقد” عبر محطة  Mtvبظهوره في كليب وأغنية “الكوكب” للفنانة العراقية رحمة رياض، حيث أطل وهو يقدّم أغنية “كتير هلقد” بلهجة خليجية، مخاطبًا الجمهور العربي ومعدلاً بكلام الأغنية التي كتب كلماتها مغني الراب اللبناني جو شمعون وكلام الاغنية مستوحى من اللقب الذي منحه حداد في السابق لمحطة ام تي في التي   وصفها بالكوكب و”تلفزيون الكواليتي” ساخراً آنذاك من الشرخ الكبير بين المحطة التي تروّج للرفاهية والشعب اللبناني الذي يعيش في الحضيض.

مقالات متعلقة

Back to top button

Adblock Detected

Please disable ads blocker to access bisara7a.com