بعدما حذفت تاريخها… جنيفر لوبيز تفاجئ جمهورها بـ “هذا انا”

بعدما أثارت العديد من التساؤلات حول حذفها جميع منشوراتها من انستغرام وتغيير صورتها الشخصيّة للون الأسود عبر جميع حساباتها على مواقع التواصل، عادت النجمة العالمية جنيفر لوبيز للتواصل مع المتابعين من خلال الإعلان عن جزءٍ ثان من ألبومها الذي كان قد أصدرته عام ٢٠٠٢.

وكانت لوبيز قد أصدرت في عام ٢٠٠٢ ألبوم This Is Me… Then  المستوحى من علاقتها في ذلك الوقت بالممثل بن أفليك واعلان خطوبتهما لكنهما ألغيا زواجهما في٢٠٠٣  قبل أن ينفصلا بعدها ببضعة أشهر.

وقد قررت لوبيز ان تطرح جزءًا ثانيًا منه بعنوان  This Is Me … Now لتتحدث من خلال ١٣ أغنية جديدة عن التحوّل الذي طرأ على حياتها الفنيّة والعائلية والعاطفية منذ عشرين عامًا وحتى اليوم خاصة بعدما تزوجت قبل أشهر من بن أفليك. (اضغط هنا)

وكان جمهور لوبيز قد لاحظ قبل ثلاثة أيام أن صورة ملف تعريف جنيفر على انستغرام قد تحولت إلى اللون الأسود. كما اختفت مشاركاتها القديمة من الحساب، لكن السيرة الذاتية لا تزال تحتوي على رابط لرسالتها على   onthejlo.com.

سرعان ما بدأ الجمهور يشير إلى أن صورة ملفها الشخصي على تويتر تحولت الى سوداء أيضًا، على الرغم من أن مشاركاتها وإعادة التغريد هناك سليمة.

كم حولت لوبيز صورة الملف الشخصي لها على تطبيق “تيك توك” أيضًا إلى اللون الأسود وفايسبوك.

وشغلت جنيفر لوبيز بال جمهورها على مختلف المنصات الاجتماعية حيث يصل عدد المتابعين عنها لأكثر من 340 مليون متابع.

ويعتقد جمهور لوبيز ان الأخيرة قامت بهذه الخطوة قبل الاعلان عن مشروع جديد خلال الفترة المقبلة.

ووفقًا لما نشره موقع “فارايتي” في تقريره، فقد أشار الموقع الى اعتماد العديد من الفنانين هذه الخطوة قبل الإعلان عن عمل مهم.

مقالات متعلقة

Back to top button

Adblock Detected

Please disable ads blocker to access bisara7a.com