موقع بصراحة يحتّل المرتبة الاولى بين المواقع الالكترونية في استفتاء اذاعة ميلودي أف ام وينتقل الى المرحلة النهائية

لطالما كان موقع “بصراحة” الحلم بالنسبة لجميع العاملين فيه، الحلم الجميل بالتميّز والتفرّد الذي يراود كل مؤمن بالكلمة وقدرتها على التغيير والتصويب .

فلم يكن الخبر الفنّي يوماً هدفنا الاول بل اجتهدنا ليكون رأينا بالخبر الفنّي الهدف الاول فاستطعنا في وقت قصير وقياسي استقطاب انتباه واعجاب القراء والفنانين على حدّ سواء الذين وان انتقدناهم تقبلوا ذلك برحابة صدر ومحبة لان الفنان وبعكس ما يروّج له انه يرفض النقد على جميع انواعه ، يتقبّله دائماً شرط ان يكون بناءاً بعيداً عن التجريح والاساءة والقدح والذّم والتشهير والاهم بعيداً عن مبدأ الفضائح والابتزاز واسلوب “لوي الذراع”، فنجحنا في مدّ جسور بيننا وبين هؤلاء الفنانين الذين تقبلوا آراءنا بمحبة وبرغبة في التغيير .

اجتهدنا كثيراً لنحدث فارقاً ونجحنا . والمصداقية كانت الفارق الاكبر، فلم نروّج يوماً لأخبار كاذبة وغير دقيقة سعياً وراء “سكووب” ، ولم ننشر يوماً خبراً واعتذرنا عنه فيما بعد وربما هذا ما ميّز موقعنا الذي اصبح محّط متابعة الالوف في الوطن العربي.

حاولنا كثيراً نجحنا مراراً ونادراً ما أخفقنا، ولكننا لم نتراجع يوماً بالرغم من محاربة بعض المتضريين من هذا النجاح الذي ولو عرفوا كيف حققناه لكانوا أول المصفقين والداعمين ، الا اننا نغفر لهم اليوم كل اساءاتهم لانهم ما كانوا يدرون ماذا يفعلون ولانهم لا يريدون ان يصدّقوا ان الساحة تساع للجميع و”كل واحد بياكل رزقتو”.

لم نتراجع بالرغم من ثوب “الصداقات المشبوهة” الذي حاولوا الباسنا اياه كما حاولوا ان يصبغونا بصبغة بعض الجهات محاولين بذلك الاساءة الينا والتشكيك بمصداقيتنا وسمعتنا وتصويرنا على اننا “قاصرون” واننا “تابعون” محاولين بذلك التلميح الى اننا نعمل لدى جهة معينة تحركنا كما تشاء وكاننا دمى متحركة ولو اننا نحترم ونقدّر كل مدّ لنا يد العون في مرحلة ما وفي ظروف ما الا ان ذلك لا يعطي الحق لاحد مهما علا شأنه باملاء ما يجب قوله وفعله على الموقع ، لذلك تحلينا “بالنفس الطويل” والحكمة والايمان وراهنا على ان الايام ستثبت للجميع ان موقع “بصراحة” هو ملك فقط للعاملين فيه، لاولئك الذين يصلون ليلهم بنهارهم ويشقون في سبيل تقديم مادة صحافية “دسمة” تستحق عناء المتابعة والقراءة، لذلك موقع “بصراحة” حرّ ويبقى…. ولذلك هو قوي ويبقى ولذلك هو غير مرتهن وليس رهينة لأحد …ويبقى!!

ليس لدينا “استثناءات” على الموقع و”ناس بسمنة وناس بزيت” وان قرأتم أخباراً “لفلان” أكثر من “علان” فكونوا أكيدين ان “فلان” يغدق علينا بأخباره التي تستحق عناء النشر في حين “علان” اما كسول ومتقاعص ولا يرسل لنا اخباره واما محسوب على جهة أخرى يكتفي بنشر اخباره على صفحاتها، لذا نكّرر ما قلناه دائماً اننا على مسافة واحدة من الجميع ونحن نتمتع بمهنية عالية وبموضوعية استثنائية – واعنيها- فنكّرم الجميع دون استثناء شرط تقديم ما يستحق التصفيق والثناء وشرط التعاون معنا لتحقيق ذلك.

وبعد اقل من سنتين على تأسيسه، بدأ موقع “بصراحة” بحصاد موسم زرع ولا احلى ولا أشهى ، فحصدنا محبتكم واعجابكم ولعل هذا اكثر ما يهمنا واكثر ما عملنا لاجله ، ولو نعتقد يوماً اننا سنصل الى قلوبكم بهذه السرعة ونحن نشكر لكم محبتكم الصادقة التي عبرتم عنها في اكثر من مناسبة وكان آخرها عبر اذاعة ميلودي أف أم ضمن برنامج “مين الاول” مع الاعلامي تمام بليق اذ حلّ موقع “بصراحة ” في المرتبة الاولى بين المواقع الالكترونية وانتقل الى المرحلة النهائية من التصويت واحتل المرتبة الثالثة بين المجلات الفنية بعد مجلتي نادين والجرس، كما احتلت مجلة الشبكة المرتبة الرابعة وموقع الصديق زكريا فحام “خبر عاجل” المرتبة الخامسة .

اختبرنا محبتكم في اكثر من مناسبة ولكننا لم نعتقد يوماً اننا قد نفوز باستفتاء جماهيري بهذا الحجم ونحن لم نكمل بعد عامنا الثاني وكنا كل يوم ولدى سماعنا “اسم موقعنا” بصوتكم وانتم تصوتون له ، نطير من الفرح ونكاد لا نصدّق ما نسمع فلم نتخل يوماً ان يتمتع موقع “بصراحة” بهذه الشعبية في هذا الوقت القصير وان يتهافت الناس للتصويت له رغم اننا لم نطلب ذلك من أحد – ونؤكّد اننا لم ولن نطلب ذلك من احد – لاننا لا نرغب في اضاعة وقت الناس وتحميلهم مشقة الاتصال والانتظار على الهاتف الا ان الله اغدق علينا بالكثير من نعمه وحققنا هذا الفوز الذي نستحق عن جدارة وكانوا المتصلين كرماء بمحبتهم واوفياء للموقع الذي بادلهم هذه المحبة .

لا يهمنا من يفوز في المرحلة الثانية من التصويت ، لان كل المرشحين تاريخ في الصحافة والاعلام والجميع يستحق الفوز ونكتفي ان لم يحالفنا الحظ بالتكريم الذي حصلنا عليه جراء امتحان التصويت وهذا بالنسبة لنا اكبر جائزة واكبر تعويض عن تشكيك البعض بنجاح موقعنا…

وبالعودة الى اجواء المسابقة فقد تم بالامس في 6-12-2010 الإعلان عن أسماء النجوم الذين حلوّا في المراتب الأول وتأهلوا الى المرحلة النهائية في البرنامج الإحصائي الأول عبر الأف أم “مين الأول” الذي يبث عبر إذاعة “ميلودي أف أم” وهو من إعداد وتقديم تمّام بليق.

وفي سياق الحلقة، اتصل بليق بالأول من مختلف الفئات وهنأهم بالفوز واستمع الى شعورهم نحو محبة الجمهور الذي اختارهم من خلال التصويت المتواصل خلال شهر كامل وبشكل يومي مباشرةً على الهواء.

أما أبرز الذين أطلوا على الهواء مع بليق فهم الجنرال عون الذي تعادل مع الوزير زياد بارود ونالا الحصة الأكبر من التصويت عن فئة أفضل رجل سياسي لهذا العام، وهي المرة الاولى التي يطل فيها الجنرال عبر أثير إذاعة فنية على الأف أم، ما يؤكد ثقته بمصداقية البرنامج والإذاعة التي يبث عبرها.

وكذلك، استمعنا الى سعد رمضان، ماغي فرح، ليليان ناعسي، ديما صادق، طوني خليفة، كارول سماحة، باسم مغنية، نادين الراسي، وائل جسار، منى أبوحمزة، فدوى الرفاعي، جوزيف عطية، روني كسّار، فيني رومي، ووليد عبود الذين عبروا عن فرحتهم العارمة للوصول الى المرحلة الهائية.

تلقى بليق أكثر من 500 إتصال، اختار كل منهم النجم الأول برأيه وكانت النتيجة كما أعلنها تمّام بليق اليوم وجاءت على الشكل التالي تمهيداً للمرحلة النهائية:

أفضل ممثلة
نادين الراسي
فيفيان أنطونيوس
كارمن لبس
ورد الخال
سيرين عبدالنور

أفضل ممثل
باسم مغنية
يوسف الخال
يوسف حداد
عمار شلق
كارلوس عازار

أفضل فنانة
نانسي عجرم
نجوى كرم
نوال الزغبي
إليسا
كارول سماحة

أفضل فنان
وائل كفوري
وائل جسار
ملحم زين
راغب علامة

أفضل كليب
أحلى الشباب
خليك بحالك
في حاجات
جمهورية قلبي
منى عيني
افضل أغنية
جمهورية قلبي
خليك بحالك
في حاجات
أمانة

أفضل فنان شاب من الجيل الجديد
سعد رمضان
جوزيف عطية
روني كسار

أفضل محاور سياسي
مارسيل غانم
وليد عبود
جورج صليبي

أفضل محاورة سياسية
ماغي فرح
ديما صادق
دوللي غانم

أفضل مقدم برامج تلفزيونية
مالك مكتبي
وسام صباغ
طوني خليفة

أفضل مجلة أو موقع الكتروني
مجلة نادين
مجلة الجرس
موقع بصراحة
مجلة الشبكة
موقع خبر عاجل

أفضل إذاعي
فيني رومي
روبير فرنجية
طوني نصار

أفضل إذاعية
ليليان ناعسة
ريما نجيم
رانيا شهاب

أفضل رجل سياسي
زياد بارود
ميشال عون
السيد حسن نصرالله
سليمان فرنجية

أفضل مقدمة برامج
منى أبو حمزة
هيلدا خليفة
ليليان ناعسي

Back to top button

Adblock Detected

Please disable ads blocker to access bisara7a.com